لقد ثار الشعب السوريّ الأبيّ على نظام الاستبداد والظلم والاستعباد، ولم يكن يعلم أنّ هذا النظام المجرم لن يتورّع عن التنكيل بالملايين من أبنائه وبناته وأطفاله، بقتلهم، وتعذيبهم، وتهجيرهم، وإهلاك حَرثهم ونَسلهم..
لقد ثار الشعب السوريّ الأبيّ على نظام الاستبداد والظلم والاستعباد، ولم يكن يعلم أنّ هذا النظام المجرم لن يتورّع عن التنكيل بالملايين من أبنائه وبناته وأطفاله، بقتلهم، وتعذيبهم، وتهجيرهم، وإهلاك حَرثهم ونَسلهم..
جاءت القمة الخليجة ـ الأمريكية التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض في وقت تشهد…
اتسعت الحرب الطائفية التي يشنها اللوبي الشيعي في المنطقة ضد أهل السنة بشكل غير…
ما الذي كان سليم الجبوري ينتظره من "شركائه" في العملية السياسية المسخرة في العراق الصفوي؟ هل كان الرجل –حقاً- يصدِّق أنه رئيس "برلمان" في دولة محترمة؟
الإجابات ليست وليدة اليوم، فعمر المسرحية الدامية 13 سنة من أشد السنوات سواداً في تاريخ بلاد الرافدين.
منذ الأيام الأولى للثورة حرصت العصابة الطائفية وسدنتها من روس وإيرانيين ومعهما العالم كله على حرمان الثورة السورية من إقامة نظامها البيروقراطي والإداري في مناطقها المحررة، فمثل هذا النظام سينسف بالبداية سردية النظام التي يروجها ويشيعها لأتباعه ومريديه ومؤيديه والعالم كله على أن الثوار ما هم إلا حفنة من القتلة والمأجورين ال
تشهد اليمن وسوريا حاليا اتفاقا للهدنة ووقفا مفترضا لإطلاق النار قبيل انطلاق مفاوضات جديدة…
في شهر إبريل من العام الماضي، حينما كانت تركيا تستعد لإعادة الانتخابات النيابية، كتبت هنا مقالة بعنوان "إرهاصات الانقلاب في تركيا" بثثت فيها مخاوفي من سيناريو انقلابي في تركيا، ووضعت فيها دوافع هذه المخاوف، وقلت فيها إن الانقلابيين سيلجأون أولاً إلى الإفشال "ديمقراطياً" عبر الصندوق بعد عدد من الحوادث الإرهابية وغي
بالرغم من انقضاء ما يزيد على خمس سنوات على ثورة الياسمين، ما زال الشعب التونسي يعاني من متاعب كبيرة وكثيرة، على رأسها استمرار الفقر والفساد وتفشي البطالة وعودة ممارسات أجهزة الأمن القمعية، وكأن البلاد لم تطلق شرارة الربيع العربي قبل أكثر من خمس سنوات، فقد سبقت الجميع في خلع طاغيتها زين العابدين بن علي.
ربما العقدة مجرد نقطة صغيرة، لكن عندها تتجمع كثير من الخيوط.. وحين تمتد الخيوط لكل من تركيا وروسيا وإيران والكيان الصهيوني والولايات المتحدة؛ فإن العقدة تستدعي إمعاناً واهتماماً كبيرين.. وحينما تنطلق حمم النيران دون سابق إنذار في ميدان ما؛ فالظنون تتجه باتجاه الخارج أكثر منها للداخل في تفجير هذا الصراع مجدداً.
رغم الزيارة الأخيرة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لواشنطن ولقائه بالرئيس باراك أوباما إلا…