ما من حاجة للقلق من الأنباء التي تتحدث عن احتمال عودة الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد للحكم في إيران، والذي عرف كـ"متشدد"، بعد أن بدأ ما يشبه الحملة الانتخابية لتلك المزمعة لرئاسة إيران بعد نحو أربعة أشهر من الآن؛ فمستوى الإرهاب والدمار والإرعاب الذي بلغته الطغمة الحاكمة في إيران، والذي تبدى في سوريا والعراق واليمن، وأ
مقالات
-
-
كتبت قبل أيام عما خسرته أميركا من خذلانها للثورة الشامية، ويوماً بعد يوم تتعاظم الخسائر الأميركية في الشام، وكل هذه الخسائر تصب في صالح خصمها روسيا، فمن كان يظن أن أميركا التي شارك سفيرها روبرت فورد مع بداية الثورة السورية مظاهرات الشعب السوري في حماة، يتم طرد جنودها ومستشارها بالأمس من بلدة الراعي في الريف الحلبي الشمالي
-
لا تفتأ إيران تدعو إلى تقسيم المملكة العربية السعودية وتدويل الحرمين الشريفين منذ أن…
-
ليس هناك تشبيه أصدق من عنوان الفيلم الشهير ليلة القبض على فاطمة المنطبق اليوم على اتفاق كيري ـ لافروف بحق الثورة الشامية، ولا ثمة تشبيه أصدق من تشبيه ماوتسي تونغ حين حذر الثائر من القبول بالمفاوضات لأن سحل رجله من أعلى القمة سيجد نفسه في أسفل القاع بعيداً عن أرضيته وقواعد لعبته الثورية ليخوض لعبة غيره وبقواعدهم التي وضعوها
-
قلما نجحت دولة عظمى في استعداء الإسلاميين كما فعلت الولايات المتحدة الأميركية، وقلما خدعت واستغلت دول صغيرة دولة عظمى بحجم الولايات المتحدة كما حصل بين أنظمة استبدادية شمولية ديكتاتورية وبين أميركا، أقلب التاريخ القريب بمناسبة رحيل طاغية أوزبكستان إسلام كريموف الذي استطاع أن يُشرعن بقاءه في الحكم على رؤوس الشعب الأوزبك
-
رب ضارة نافعة؛ فاليقظة التي تلت مؤتمر غروزني، سلطت أضواءً على عدة أمور جديرة بأن يعاد النظر فيها، على غير مراد من قاموا على مؤتمر غروزني، الذين أرادوا:
– عزلاً سياسياً لجموع أهل السنة، سواد هذه الأمة الأصيل.– التفرقة بين المسلمين.
-
أخشى ما أخشاه أن يبرد غضبنا بعد أيام أو أسابيع، من المؤامرة الأخيرة لاختطاف مصطلح أهل السنة والجماعة، وهي المؤامرة التي أطلقها بوتن من الشيشان المحتلة، يعززه تأييد أممي اجتمع فيه الصهاينة والصليبيون بأصنافهم والمجوس الجدد والهنادك والبوذيون-وهؤلاء هم أعداء الشعب السوري أنفسهم لكننا لا نرى أو لا نحب أن نرى!!-.
-
ظلوا ينفخون البالون..
-
اتخذت الحكومة العراقية التي يترأسها حيدر العبادي موقفا عجيبا من السفير السعودي لديها إذ…
-
سبحان الله !!