يوم الجمعة المقبل له ما بعده بالنسبة إلى ملايين المغاربة، لأنه يوم الانتخابات النيابية المهمة، والتي سترسم معالم الوضع الداخلي مدة خمس سنوات لاحقة على الأقل، وخاصة أنها أول انتخابات تجري في ظل حكومة يقودها ائتلاف من الإسلاميين وحلفائهم، وهي الثانية منذ إقرار التعديلات الدستورية المهمة سنة 2011م.