في المجال الدعوي حين تغيب الأخلاق يغيب معها المنهج.. وفي غيابه تغيب الاستقامة والقدوة والهدف, إذ يعيش الداعية(الذي ساءت أخلاقه) حالة من التخبط والتناقض النفسي بين أهداف يتبناها فكره وواقع متنكر لتلك الأهداف في كثير من جوانب الحياة.
في المجال الدعوي حين تغيب الأخلاق يغيب معها المنهج.. وفي غيابه تغيب الاستقامة والقدوة والهدف, إذ يعيش الداعية(الذي ساءت أخلاقه) حالة من التخبط والتناقض النفسي بين أهداف يتبناها فكره وواقع متنكر لتلك الأهداف في كثير من جوانب الحياة.