ولا شك أن قضية الأسماء والأحكام (كالإيمان والتكفير والتفسيق) قضايا يجب إحالة الحكم فيها لله ورسوله، فالمؤمن مَنْ حَكَمَ اللهُ عليه ورسوله بالإيمان، والكافر من كفّره الله ورسوله، ولا يصح أبداً أن نتردد في ذلك…
منارت
-
-
الوضع المأسويّ يتفاقم في فلسطين؛ حصار اقتصاديّ, وإقصاء سياسيّ, فتن داخليّة واحتراب داخليّ بين الفصائل الفلسطينية, تصعيد صهيونيّ لإفشال أيّ مشروع إصلاحيّ نزيه…
-
لا يخفى ما تمر به بلدان المسلمين من تغيرات خطيرة وسريعة وذلك ضمن مخطط إفسادي كبير على العقيدة، والشريعة، والأخلاق، والمرأة، والاقتصاد ظهرت بعض أثاره اليوم على حياة الناس في بيوتهم، ومدارسهم، ومجتمعاتهم……
-
ما أعظم هذه الكلمة لو أن الناس يمارسونها في حياتهم العملية.. كم ستطمئن النفس، ويهدأ القلب، وكم سيرتاح الناس من العناء والغبن، قد لا يكون الظلم أو الإيذاء متعمداً، ولكنه الفهم السقيم لمعنى العدل والإنصاف…
-
الذين يعتقدون خطأً أن الشريعة الإسلامية لا تصلح للتطبيق في عصرنا الحاضر، نجزم أنها عقيدة خاطئة مضللة، أساسها الجهل بأحكام الشريعة الإسلامية مجملة ومفصلة…
-
لقد لعبت شياطين الإنس والجن بعقول بعض الطوائف فعتت وتمردت وأظهرت الحقد والشعوبية، ووصل الأمر إلى الذبح على الهوية وأصبح المسلم لا يستطيع أن يصرح باسمه…
-
في زمن الإثارة.. تنتشر ثقافة الغرائب، وتنفق بضاعة العجائب، وتبقى البراهين الواضحة والدلائل القاطعة محجوبة بسجوف الجهل والغفلة…
-
ليتذكر كل من تمنى أو أراد فعل فاحشة: أن من الآثار الموحشة لفعله: الإساءة إلى طفل وإنسان، يعيش أبد حياته كسير النفس، مليء الحزن، يدعو باللعنة والانتقام على من تسبب في حاله، وليتذكر هذا كل من أسهم ولو بشكل غير مباشر في هذا ا
-
من أكبر الآلام المعذبة للنفس، المتعبة للروح: أن تسمع بطفل، يعيش ويكبر من غير أبوين، ولا إخوة، ولا أسرة، ولا قرابة. وحيدا، غريبا، متوحشا، ليس له صلة بهذا العالم. لا يدري كيف جاء، ومن أين؟…
-
لن تتحرر فلسطين بمبتدع في الدين.. ولن يُهزم اليهود بتاركي الصلوات متبع الشهوات.. ولن تعود القدس ويفصل في معركة دامت أكثر من خمسين عاماً بشعارٍ غير الإسلام…