ومياسمُ البُهتِ العظيم تغلغلت *** في جوف كلِّ مُفتَّنٍ صبَّارِِ؟
ودمٌ يسحُّ من العيون وحرقةٌ *** بقلوبِ أهل السنَّةِ الأخيارِِ؟
وغدا الأثيمُ بملْءِ فيه على الملا *** يتقوَّلُ الشنعاءَ في إصرار
لقد تكفل الله تعالى لمن آمن به وعمل صالحاً وجاهد في سبيله وسار إليه وسعى له أن يزيده من فضله ويبارك له في عمله ويجزيه خير الجزاء كما قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}(69) العنكبوت، وقال جل وعلا أيضاً: {مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
قامت فرنسا بمهاجمة الجزائر واحتلالها في 5 يوليو 1830م بذريعة أن الباشا حسين حاكم الجزائر أهان القنصل الفرنسي (دوقال) بمروحة يدوية وتحركت سفنها البحرية في خطة معدة مسبقاً واحتلت الجزائر رغم المقاومة الباسلة من شعبها ودفعت الجزائر ثمن ذلك 132 عاما من الاحتلال ونهب الثروات والقتل الذريع في الشعب الجزائري إضافة إلى محاولا
محمد الخضيري
رسالة من أخيكم السني في إيران إلى السعودية حكومةً وشعباً..
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ رُءُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْت
[email protected] أعلنت بعض وسائل الإعلام عن عزم إيران إرسال سفينتي مساعدات إلى غزة…
هذه كلمات مقتطفة من واقع الحياة لمنكرات يقع فيها بعض الناس مخالفين بذلك شرع الله، وتمادوا فيها حتى صار المعروف منكراً والمنكر معروفاً والسنة بدعة والبدعة سنة ونشأ في ذلك الصغير وهرم عليها الكبير، نشأ فيها الصغير وخالطها واستمر على ذلك بعضهم واستمرأها وشب عليها وظن أنّه لا شيء فيها وهرم عليها حتى مات، فأردت بكلم
يعتبر اقتصاد جمهورية الصين ثاني أكبر اقتصاد بعد اقتصاد الولايات المتحدة بناتج إجمالي يقدر بـ 8.8 تريليون دولار (2009)، وهو ثالث أكبر اقتصاد عالمي بعد اقتصاد الولايات المتحدة واقتصاد اليابان بناتج محلي بسيط يقدر بــ 4.91 تريليون دولار (2009)، وتعتبر الصين بذلك أسرع اقتصاد كبير نامٍ والأسرع في الثلاثين سنة الماضية (باختص
مواقف العصا مع موسى والدروس الإيمانية:
الموقف الأول:
بعد أن طغت المادة على تفكير كثير من الدول والحكومات وكثير من الأُسر أصبح دور المرأة في الأسرة هو إنجاب الأولاد وترك تربيتهم للآخرين سواء الخادمة أو المدرسة أو غيرهما، وانشغلت عنهم بمشاركة الرجل في العمل خارج البيت، وأصبح تصور بعض الأسر في التربية والرعاية المطلوبة لأولادهم هو توفير الأكل والشرب والملبس ومتابع