كعادة الأخبار في مستهل كل رمضان: "السلطات الصينية تمنع مسلمي تركستان من الصيام"..
كعادة الأخبار في مستهل كل رمضان: "السلطات الصينية تمنع مسلمي تركستان من الصيام"..
يمر بنا رمضان هذا العام، والمسلمون في أرجاء العالم في محنة وألم، وهو أمر صار اعتيادياً منذ سقطت الخلافة الإسلامية قبل قرن من الزمان (فعلياً)، إذ صار المسلمون أيتاماً لا قبل لهم بما ينفذه عليهم الأوصياء اللئام، فالمذابح مستمرة، والتغريب سائر على وتيرته، وتغييب العقول فاعل..الخ، غير أن جديد هذا العام وربما قبله نسبياً، إذا ما نظ
ما زال المشهد العراقي المزعزع يعبّر بقوة عن عمق المأزق الذي وقع فيه حلفاء الصادات الثلاث: وهم الصليبيون والصهاينة والصفويون..وهو مأزق بنيوي تضرب جذوره في النظام الطائفي الذي فرضوه على العراقيين بالحديد والنار، ليبلغ الأمر ذروته مع انتقال الثورة العراقية إلى العمل المسلح اضطراراً، فإذا بها تعرّي النمر الورقي المسمى : الجيش ال
هنالك في الثورة العراقية ما هو أعمق من الانهيار العسكري الصاعق لقطعان المالكي الكرتونية…
قد يختلف الناس حول هوية من يقاوم النظام الطائفي، وكيفية تحقيقه لبعض الانتصارات المدوية، وقد يخوضون في مقدار مساهمة كل قطاع في معارك الأنبار الآن، لكنهم لا يختلفون حول تعاظم المظالم التي تعرض لها المسلمون السنة في العراق، وتزامنها مع بدايات الاحتلال الصفوي/الأمريكي لبلاد الرشيد، وقبل إنشاء أي فصيل يرفع راية مقاومته، واستمرار
يستبطئ بعض المسلمين نصر الله تعالى الذي وعد به عباده المؤمنين، بقوله عز من قائل: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّ
ذات يوم اعترف مستشار الرئيس المخلوع مبارك، د.مصطفى الفقي أنه كان يصرخ بالنظام في أعقاب انتخابات برلمان 2010 بألا يرتكبوا تزويراً فاضحاً يحد من قدرة المعارضة على التحرك داخل البرلمان، وأنه قرر حينها إليهم رؤيته التي اعتبرها قاعدة مضطردة، أنه حين تمنع المعارضة كلها من دخول البرلمان فإنك تسمح لها بأن تتدفق إلى الشارع، وأن تتوحد في
[[رحبت الولايات المتحدة بفوز مودي، مشيرة إلى أن "الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيعمل على…
من الناحية المبدئية، لا جديد في زيارة كبير النصارى الكاثوليك إلى المشرق الإسلامي وفلسطين المحتلة تحديداً، والأردن كمَعْبر ومَخْرَج شكلي لئلا يبدو موقف الفاتيكان من الظلم الصهيوني على حقيقته: جزءاً لا يتجزأ من الموقف الغربي الجائر..