مدينة المساجد أو أم المآذن مثلما يحلو لأهلها تسميتها، والتي لم ينقطع فيها الأذان يوماً إلا في هذه الأيام على نظام بشار الأسد النصيري المجرم.
مدينة المساجد أو أم المآذن مثلما يحلو لأهلها تسميتها، والتي لم ينقطع فيها الأذان يوماً إلا في هذه الأيام على نظام بشار الأسد النصيري المجرم.
قبل أن تنقضي المهلة القصيرة التي ضربها الحوثيون للقوى السياسية اليمنية لتحديد مستقبل الحكم في البلاد، والوصول إلى اتفاق حول من يحكم اليمن، صورياً على الأقل، تقف اليمن على الحافة؛ فثلاثة أيام لا يمكنها أن تفي في بلد بحجم اليمن، بتاريخه، وجغرافيته، بقبائله، وقواه السياسية والاجتماعية، بحل معلب سريع يصلح لأن يمنح البلاد استقرا
لم يكن العراق يعرف السيارات المفخخة إلا حينما حطت ميليشيات إيران رحالها في البلاد،…
لا يمكننا أن نجزم بالملابسات التي أحاطت بمقتل الشيخ مصطفى باهيجا، الذي تقول الأنباء إنه يرأس جماعة التبليغ والدعوة في كامبالا، ولا الشيخ الشيعي عبدالقادر موايا، الذي تقول المصادر الشيعية إنه رئيس الطائفة الشيعية في أوغندا، الأسبوع الماضي، والذي قيل إن عمليتي قتلهما تمت على أيدي مسلحين قد يكونان ينتميان إلى "القوات الديمق
لم يكن المقطع الذي جرى تداوله في مواقع تركية وعربية عديدة لاغتيال شيخ أوزبكي بارز على باب مقر المعهد العلمي الذي كان يدرس فيه لطلابه العلم الشرعي بمدينة اسطنبول التركية مفاجئاً لمن يعرف طبيعة تعامل النظام الأوزبكي مع العلماء والشيوخ والمعارضين الإسلاميين، لكنه كان صادماً لمن ظن أن رياح التغيير يمكن أن تهب على بلاد آسيا الوسط
الدم واحد، والقتل واحد، والجريمة واحدة، لا فرق بين أن يكون "الإرهاب" باسم "الدولة"…
يبدو أن القائد الأمريكي الجنسية خليفة حفتر، الذي يقود قوات مرتزقة في الشرق الليبي كان مدركاً للخطر الذي يتوقع حصوله إذا ما أخفقت مساعيه في غزو بنغازي تحت القصف الجوي الذي استهدف من خلاله ممارسة سياسة الأرض المحروقة لإرغام سكان منطقة الصابري ببنغازي ومسلحيها على الاستسلام، بما يتيح ثغرة يمكن لقواته النفاذ منها إلى قلب المدينة
لم تكد تشتعل اضطرابات مدينة فيرغسون بولاية ميزوري الأمريكية على خلفية قرار أصدرته مؤخرا…
لم يكن مشروع قانون "يهودية إسرائيل" مفاجأة للفلسطينيين ومن يدرس العقلية اليهودية الحاكمة للكيان الصهيوني والتي تتدثر برداء "مدني"؛ فالرغبة في تهويد كل مناطق فلسطين بما فيها تلك المحتلة منذ العام 1967 لا تعد سراً، ويعرفها القاصي والداني، إلا أن المشروع الذي أقرته الحكومة الصهيونية أواسط هذا الأسبوع بأغلبية 14 وزيراً لا
هناك في أقصى الأرض، بعد أن دب اليأس في نفوس كثيرين، يثبتون كل مرة أنهم جديرون بأن يكونوا حفاظاً للمسجد الأقصى قيمين على حمايته ولو كانوا عزلاً.