د . عبد الكريم بكار
طالما وقفت خاشعاً في محراب هذه الآية وطالما غمرني ضياؤها بأشعته الهادية حيث أودع الرحمن عز وجل في كلمات قليلة من المعاني الكريمة الفياضة ما يمدنا بالمفاهيم النيرة كلما اتسعت مساحات الوعي لدينا وكلما تعاظم رصيدنا من التجارب. وسأقف مع القارئ الكريم وقفات عدة في إشراقة هذه الآية نغرف من معينها النمير.