التغريب تيار إيديولوجي وثقافي وفكري يسعى إلى تقويض أركان الإسلام بفرض نمط عيش غربي في مختلف قطاعات الحياة وشتى شؤونها على شعوب البلدان الإسلامية، حتى يصير المسلم مقلدا للإنسان الغربي في لباسه وأكله وشربه ولسانه وتفكيره وطريقة نظرته لشؤونه الخاصة والعامة، وفي أدق تفاصيل الحياة وجَلَلِها أيضا؛ فتنهدم بذلك أواصر اله
في الميدان
-
-
هل هناك سبب خاص يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم يذكر سورة هود بقوله: "شيبتني هود وأخواتها"؟!
-
من الملاحظ عند بعض الدعاة في هذه الأيام وخاصة الذين يتحدثون من خلال الخطب أوالأحاديث في القنوات الفضائية ، من الملاحظ أن هؤلاء إما أن يركز أحدهم على الإعجاز العلمي في القرآن ويأتي بالآيات التي يؤيدها العلم الحديث مع مبالغات أحيانا وتكلف وتنزيل للآيات على نتائج بعض المكتشفات الحديثة ، وقد تكون نظريات تحتمل الخط
-
(لا تعطيني كل يوم سمكة ولكن علمني كيف اصطاد السمك) ينطبق هذا المثل على واقع المجتمعات المتحضرة التي أوجدت مكانة لنفسها على الصعيد الدولي، ونجحت في الحصول على مصادر جديدة للتنمية والرقي غير الموارد التقليدية كالنفط او غيرها..
-
لا يعتبر علماء التربية الإسلامية أن هناك مجالا للتشابه أو الاختلاف بين المفهومين ,…
-
هل تخيلنا يوماً عدد الأشهر التي يقضيها أبناؤنا أمام قنوات الأطفال في مراحل عمرهم الأولى؟
-
لما صدرت فتوى الشيخ العلامة عبدالرحمن البراك حفظه الله وأبقاه غصة في حلوق التغريبيين، شغب بعضهم بأمور؛ فمنهم من أظهر عريض جهله يوم قال ما حاصله لو رأى الشيخ من اضطرتهم ظروف المعيشة للخلطة لما أفتى بما قال! وهذا مثال لمن لا يفهمون الكلام ثم يتعقبون الأعلام!
-
وجهت أكثر من 1600 امرأة سعودية خطابًا مفتوحًا إلى ولاة الأمر في المملكة نشرته وسائل إعلامية ومواقع اليكترونية مختلفة ، يُعلنّ فيه عن تأييدهن لولاة الأمر في منع الاختلاط، ويناشدْنَهم أن يوقفوا "المتلاعبين بأمن البلاد وقيمها، والمستهزئين بدين الله، والمتجرئين على العلماء، والساخرين من فتاواهم".
-
(1) الكتب والمكتبات وتضخم التراث في معرض الكتاب…
-
بعض الدعاة والخطباء يتقمصون شخصية أحد العلماء القدامى , فإذا تكلم أحدهم في موضوع ما فلابد أن يأتي بكل الروايات التي تتعلق بهذا الموضوع، سواء كانت صحيحة أم ضعيفة، وربما تكون موضوعة، إما تقليدًا محضًا أو إظهارًا لغزارة العلم وسعته وأنه يحفظ كل هذه الروايات!!