ينظر الكثيرون إلى من حولهم ويزيد نقدهم لهم , بل ويتركوا أنفسهم تلتقط عيوب…
إيمانيات
-
-
4ـ حال النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه:
لقد كانت حياة النبي صلى الله عليه وسلم وحياة أصحابه تطبيقًا عمليًا لترك الدنيا والتقلل منها والزهد فيها وقصر الأمل فيها, ولم يكونوا يحرصون على متاع منها ولا مال ولا تشييد بناء, وإنما كان حرصهم منها على التزود بالتقى والعمل الصالح. -
إنها لأيام ثوابها جزيل , وفضلها كبير , والتفريط فيها نوع من ندامة ,…
-
هل تحبُّ أن تعيشَ السَّعادة الحقيقيَّة؟؟.
هل ترغبُ أن تكون هادئَ البال، منشرحَ الصَّدر، مرتاحَ الضَّمير؟؟.
هل تتطلعُ لأن تغرِّدَ مع الملائكة، وتطيرَ معها؟؟. -
الزهد في الدنيا طريق الصالحين والتقلل منها زاد العابدين كما أن الانغماس في متاعها…
-
يوم الفرح يومٌ قصيرٌ ضاحك، فيه الابتسامات تشرق على المحيّا، شمساً دافئة تستقبلها النفس بشوقٍ وحنين، معلنةً انتقالها من زمن المشقَّة والشِّدة بكلِّ ما تحمله من معاني: الثَّورة، والغضب، والبَأس، والتَّعب، والمَلَل، والبؤس، والحزن..
-
قال الله سبحانه :" قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها " , قال ابن كثير في التفسير عند هذه الآية: قَوْلُهُ تَعَالَى : ( قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا )؛ جوابُ القسَمِ، يقولُ: قد فازَ ونَجَا من طهَّرَ نفسَهُ بالإيمانِ والطاعةِ؛ فصار زاكياً طَاهراً بنعيمِ الجنة،( وَق
-
زورق من ركبه نجا , وعبادة من اعتادها طهر قلبه وهذب نفسه وعودها الإخلاص , إنها العبادة في السر والطاعة في الخفاء , حيث لا يعرفك أحد ولا يعلم بك أحد , غير الله سبحانه , فأنت عندئذ تقدم العبادة له وحده غير عابىء بنظر الناس إليك وغير منتظر لأجر منهم مهما قل أو كثر ..
-
أذن المؤذن بصوته العذب الذي تستقبله بقلبك قبل أن تسمعه أذناك , ثم أقيمت الصلاة واصطفت الجموع نحو القبلة تؤدي خلف الإمام صلاة العشاء ثم التراويح في خشوع وخضوع وتسليم لرب العالمين سبحانه , ووقفت بينهم خافض الطرف ناظرا إلى الأرض متفكرا في أمري مستشعرا قيمتي الحقيقية وأنا أقف بين يدي ربي سبحانه
-
أبالحب نستقبله ، وبعاطر التحايا نحييه ، وبأشواق الفؤاد نلقاه ، فله في النفس…