كثير من الآباء يكتفون بالأسلوب الحياتي الذي اعتادوه مع أسرهم وأبنائهم , والذي صار روتينا يوميا , قد رتبه الأب بحسب عمله أو تجارته أو انشغاله أيا كان , ويجعل روتينه اليومي هو العمود الأساس لدورة حياة أسرته .
يكتفي الأب بما يمكنه أن يستنقذ من بقايا انشغالاته , فيقضيها مع أسرته في راحة , غالبا ما يلفها الصمت أو الوجوم ..!