إن الدعوة والتربية والتوجيه تموت وتتلاشى وتضمحل حين تكون عملاً وظيفياً أو “دواماً” …
آراء وقراءات
-
-
ولئن خسر الناس علاقتهم بربهم فإن شخصياتهم وآثارها وأعمالها ستصير بهدف دنيوي فارغ يسعى وراء حظ زائل , وستنكشف حقائق تلك الشخصيات عند تغير الظروف
… -
نعم، الإسلام واضح والمسلمون واضحون، يراهم القريب والبعيد (مدينة على تلة) …
-
إننا نخطىء كثيرا عندما ننسى خطط القلوب في زحمة خطط الأفكار والأعمال , فإذا بنا نرتب لأنفسنا كل شىء غافلين عن أهم الآلات وأقوى الدوافع للنجاح وهو القلب …
-
أستطيع بكل وضوح أن أعتبر قصة هاري بوتر دليلا على إفلاس المناهج التربوية الغربية وركونها إلى الجانب الفارغ من الترفيه الرخيص …
-
تكثر العراقيل في وجه المسلم السالك لطريق الدعوة من أصوات تخذيل و إحباط وتشكيك في المقاصد والنوايا , وهو داءٌ قد استشرى , فما عاد يسلم الداعية المسلم من تلك الأصوات والعراقيل .. فيكثر عدد مَن تعثر في مسيرته الدعوية بهذه العراقيل .. فما هي إلا أيام فتغيب شمسه .. ويأفل بدره .. فيُنقص عدد العاملين في الحقل الدعوي ..
-
إنه التأجيل والتسويف , ذلك اللص الخبير المدرب الذي لا تستعصي عليه نفس ولا تقف أمامه جدر إلا القليل النادر من الحكماء والعالمين …
-
إنّ قوّة اللبنات لا تتحقق إلا بالتربية العملية الصحيحة، فيما قوّة الروابط بينها لا تتحقق إلا بالترتيب المحكم مع التربية الحقة، وغني عن الذكر أن كل ذلك لا يتحقق إلا بالتخطيط العلميّ السليم المواكب لروح العصر…..
-
ولذلك كان مما تعالج به النفس تذكر الموت الذي هو أثر القهر الإلهي, وقصر الأمل الذي هو أثر عن تذكر الموت.
وبقدر ما يقصر الأمل ويتذكر الإنسان الموت يكون قيامه بحقوق الله أكثر ويكون الإخلاص في عمله أتم… -
إن الانتهازية داء خطير قد ينمو مع الشخص منذ طفولته، وللبيئة دور في استئصاله أو تكريسه بحسب جودة هذه البيئة أو دناءتها، لا سيما وقد غلب على البيئة التي نشأت فيها الأجيال المعاصرة تقديس المادة والتعلق بها مما يعزز هذه الظا…