أصدر مجموعة من العلماء الشرعيين والشخصيات في الأردن بياناً موقعاً بأسمائهم يرفضون فيه الحملة الدولية التي تقودها أمريكا في المنطقة، واعتبروها حملة على الإسلام وحق شعوب المنطقة في العيش الحر الكريم تحت ستار محاربة تنظيم الدولة.
رصد الإعلام
-
-
ترددت كثيرا قبل كتابة هذا المقال، أخشى أن يفهم البعض مقصدي خطأ، حيث لم يعد أمر السفر إلى مؤتمرات تعقدها إيران سراً يتعين إخفاؤه وإنكاره كما كان يحدث من قبل، باعتباره يمثل فضيحة لصاحبه – لا سمح الله- تجلب له الازدراء، بل على العكس تماماً صار الصحفيون من مختلف التيارات يعترفون وبدون خجل بزيارة عتبات مؤتمرات طهر
-
آدم لاوثر اسم غير عادي في بلاده: الولايات المتحدة الأمريكية على الأقل.. وكذلك لمن يعرفون أنه محلل في شؤون الدفاع بالسلاح الجوي الأمريكي.. فهو ذو منصب حساس ولا يمكن اعتبار كلامه في شأن إستراتيجي جوهري وجهة نظر شخصية كما قد يبدو لبعض مغفلينا القول، للمضيّ في غفلتهم.
-
لعل قراءنا الأكارم لاحظوا تجاهلنا فضائية بي بي سي منذ مدة طويلة. وهي ملاحظة صحيحة فقد اكتشفنا من قبل وعبر متابعة طويلة ودقيقة أن هذه المحطة لا تحترم الحد الأدنى من المعايير المهنية، في تعاطيها مع الشؤون المتعلقة بالإسلام والمسلمين..
-
في حلقة البرنامج اليومي (ما وراء الخبر) التي بثتها قناة الجزيرة القطرية على الهواء مساء يوم الثلاثاء 21/11/1435 الموافق 16/9/2014 م، تألق المذيع المغربي المعروف عبد الصمد ناصر في تعرية ضيفه الإيراني الذي استمات لتزوير دور بلاده الهدام في العالم العربي، وبخاصة مشاركتها بثقلها كله في الاضطرابات والمذابح التي يرتكبها حلفا
-
منذ إذاعة صوت العرب الناصرية قبل خمسين سنة، لم يعرف العرب وسيلة إعلامية احترفت الكذب البواح مثل قناة الدنيا السورية، التي يملكها اللص الأكبر في عصابات عائلة الأسد: رامي مخلوف، الذي أضاف السوريون إلى اسمه الأول حرف الحاء في بدايته (حرامي مخلوف)..
-
بحسب المعايير الإعلامية المهنية، تتبوأ غادة عويس –المذيعة اللبنانية بقناة الجزيرة- مكانة مرموقة، احتلتها عن جدارة تجلت أكثر ما تجلت في محاوراتها الحادّة مع ضيوفها في البرامج الحوارية، وحتى في نشرات الأخبار..
-
غسان عبود رجل أعمال سوري أصبح اسماً معروفاً ومشهوراً، منذ أن اتخذ قراره بالانحياز…
-
من الأعراف الجاهلية التي أرساها الغرب وأتباعه التغريبيون، سيادة الأنانية لدى وسائل الإعلام إلى درجة تثير الغثيان، لأنها تأتي على حساب الحقيقة الموضوعية والأمانة وعلى حساب المتلقي الذي يجب أن يحصل على المعلومة بنزاهة وعلى الآراء المتباينة بشفافية وإنصاف.
-
ظل الإعلام "الإسرائيلي" على مدى العقود الأخيرة يصدر للعالم – وخاصة العربي منه- مصطلحا…