هي غلطة فاحشة لا يقع فيها إعلامي تحت التمرين، فكيف بقناة تحفل بالكوادر المؤهلة، وتصر على أنها مِهَنية بامتياز؟
هي غلطة فاحشة لا يقع فيها إعلامي تحت التمرين، فكيف بقناة تحفل بالكوادر المؤهلة، وتصر على أنها مِهَنية بامتياز؟
قناة الحرة وإذاعة (سوا) الأمريكيتان مشغولتان الآن بالتفجيرات الإرهابية التي استهدفت السعودية مؤخراً، وأعلنت داعش عن تبنيها!!
المنبران الإعلاميان الأمريكيان يعكفان في الأيام الأخيرة، على تنظيم استفتاء لجمهورهما يقوم على سؤال هو:
لله در هذا الإعلامي المتألق دائماً: هادي العبد الله، الذي يستحق لقب: ضمير الثورة السورية، فهو يتابع محطات الثورة في مختلف أنحاء سوريا، بحسب الحاجة إلى التغطية، ويتعرض للموت في كل لحظة، وكأنه لا يبالي أيقع على الموت أم يقع الموت عليه.. حماه الله وحفظه..
ما الذي كان ينقص أكراد مهاباد لكي يهتم بهم الإعلام العربي والغربي؟
أهي داعش لتقاتلهم، فتستدر عطف الإعلام لهم؟
أم سنة عرب لتحدث وقيعة بين الأعراق السنية؟
شبكة CNN الإخبارية الشهيرة، بثت قبل أيام، نبأً عاجلاً يقول: دبي، الإمارات العربية المتحدة…
منظر الصحافيين المرتزقة أمام صحيفة الأخبار اللبنانية احتجاجاً على تهديدات سعودية لها يثير نوعين من المشاعر، الأول: الخوف الشديد لدى الذي يصدق أباطيل الأبواق الصفوية لأنه جاهل بالحقيقة جهلاً كاملاً فهو أعمى عن الحاضر وأمِّيٌّ في تأريخ القوم ، والشعور الآخر: السخرية المفرطة عند من يعرف القوم واطلع على الواقع ول
طرق الأستاذ أمير سعيد هنا قبل مدة يسيرة، قضية ساخنة تتلخص في نسف الوهم الشائع بأن التدفق الإعلامي في وقتنا الحاضر، لا يتيح حجب معلومة أو خبر بتأثير أهواء أو مصالح ضيقة لمالكي وسائل الإعلام الأكثر تأثيراً..
لو أجرينا استطلاعاً للرأي حول معرفة المشاهد العربي بجرائم ميليشيات الحشد الصفوي في العراق، تُرى كم نجد نسبة العالمين بوجودها، وبحجمها، وبالأيديولوجية الحاكمة لتصرفات تلك الميليشيات؟! كم من ملايين العرب يعلم بها، وكم في المقابل حجم الجاهلين؟!
من مزايا العمل التلفزيوني التوثيقي أنه يتيح لمن يعمل فيه بمهنية قدرة فريدة على…