تعلمنا من ديننا الحنيف أن نقول للمحسن: أحسنتَ، وللمسيء: أسأتَ..
رصد الإعلام
-
-
نشر موقع (تركيا بوست) عن صحيفة ستار المعروفة هناك، مقالة بعد تعريبها، كتبها الصحافي التركي المعروف: رسول توسون، الذي أوجز القصة بقوله:
فوجئتُ بالأخبار التي انتشرت في بعض الصحف والتي تقول بأن أحد النواب أصدر أغنية يصلي فيها على أردوغان!، وظننت أن من فعل هذا هو شخص جاهل لا يعلم ما يفعل.
-
لم تستشعر وسائل إعلام الدولة الصفوية بزعامة خامنئي، أدنى إحساس بالحياء وهي تلفِّق تهمة دعاء الشعب السعودي للشيعة، من خلال مقطع فيديو يعود تاريخه إلى ما قبل سنتين ونصف سنة!
-
لماذا أخذ توقيف الإعلامي أحمد منصور في ألمانيا 48 ساعة كل هذه الضجة إعلامياً وسياسياً وحقوقياً؟
هذا السؤال ذو المظهر البريء يطرحه بعض الناس، بناء على أن مئات الأشخاص يتم اعتقالهم في العالم كل يوم، ولا يخلو هؤلاء من أناس يجري احتجازهم ظلماً..
-
قد لا تكون الأفدح، لكنها الأكثر تغييباً في الإعلام، وأبعدها عن النظر الإسلامي في…
-
لا أعتقد أن الإعلام التركي الأتاتوركي يبتعد كثيراً عن الإعلام المصري المناظر عندما ساهم بتغيير قناعات كثير من المصريين تجاه الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي وأركان حكمه؛ فبخلاف التعاطي الساذج مع القضايا السياسية والاجتماعية، والاستخفاف الزائد بعقلية المتلقي؛ فإن كليهما متسق مع الآخر من حيث الآليات والأدوات المستخدمة في إطا
-
ربما لأننا تعودنا على سماع أخبار مجازرنا، لاسيما في العراق وسوريا وبورما..
ربما لأننا تعودنا ألا نهتم إلا حينما يقول لنا الإعلام اهتموا!
ربما لأن النخوة قد زالت في قلوب كثير منا..
ربما لأننا افتقدنا معاني الأخوة..
ربما لأننا عجزة.. -
طبعاً، لا يرضى إنسان لديه بقايا من الفطرة السليمة، بتصنيف الجرائم ولاسيما الكبرى منها كالإبادة الجماعية، بحيث يكون بعضها مقبولاً – لئلا نقول: يصبح مطلوباً – وفقاً لأصحاب المعايير الزئبقية الانتقائية، بموازين أهوائهم ومصالحهم الوضيعة، على حساب دماء الشعوب الأخرى وحريتها وكرامتها..
-
كشفت صحيفة (زمان الوصل) السورية الإلكترونية حقيقة الضابط الكبير الذي اتصل به الطاغية ليهنئه…
-
في مقالة قيّمة، نشرها الكاتب التركي برجان طوطار قبل أيام، كشف صفحة سوداء من…