في تقرير قصير حمل عنواناً طريفاً هو "Why the U.S.
رصد الإعلام
-
-
لله در شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، فقد كان ينظر بنور الله عندما تصدى لأباطيل الرافضة في عصره، وآية ذلك أنك تقرأ ما كتب منذ بضعة قرون فكأنه يكتب عما نراه اليوم من مخازيهم؛علماً بأن الرافضة ازدادوا قبحاً وغلواً في المرحلة الصفوية التي ظهرت بعد عصر شيخ الإسلام بما يقرب من مئتي سنة!!
-
الأعلام ليس "شر" محض كما يظنه البعض ولا "خير" محض أيضًا
بل فيه من هذا وهذا..
كثيرًا ما تكون نظرتنا للأعلام سوداوية بسبب كثرة ما نتعرض له من محتوى سلبي، لكن هناك كم هائل من المادة الإيجابية في جانب القيم أو الوعي والثقافة.
-
لو كان أهل بلدة مضايا السورية الشهيدة من القطط، لثار المجتمع الدولي المنافق على…
-
بالطبع هي تؤثر على جميع العالم لكن اقتصرنا على نماذج من التأثير في المجتمع الأمريكي من خلال نماذج حقيقية لعشر أفلام أمريكية..
أثبتت الدراسات التأثير الهائل للأفلام الأمريكية على المجتمعات في الجانب السلوكي وأيضا الاتجاهات والمواقف.
-
لا يظنن القارئ الكريم أني مصاب بعته الشيخوخة "الزهايمر" حتى أجمع هذين النقيضين في…
-
يؤشر الاهتمام الكبير الذي توليه وسائل الإعلام العالمية بأحداث نهاية العام الميلادي، والاحتفالات ذاتها بنهايته واستقبال آخر على مركزية الإعلام العالمي، ومدى هيمنه على المزاج العام في الدنيا، وتوجيهه لمناسبات الاهتمام والاحتفاء في كثير من بلدان العالم، حتى لو لم تكن هذه المناسبة تمثل لكثيرين نقطة محورية أو نه
-
لا ينبغي لعاقل الوقوف عند سطح الملاسنة المتبادلة منذ أيام بين أبواق الكرملين ومنظمة العفو الدولية "Amnesty"، فالقضية تجسيد عملي لسقوط المكانة المبالغ فيها، التي كان الغرب يصطنعها لتلك المنظمات، ويحيطها بهالات من التضخيم والتفخيم، وكان التغريبيون المحليون في البلاد الأخرى أدوات تساند تلك الصورة الزاهية، حتى
-
إطلاق الأسرى ينشر غسيل المماتعة
-
رصدنا في الحلقة السابقة، بعضاً من مخازي الإعلام التغريبي، الذي بلغ من الإسفاف والمجاهرة بالخيانة، حدوداً مفزعة، ولم نتطرق إلى ما يبثه من زندقة وكفر بواح، تجاوز فيه الإعلام الغربي القائم على حرية الإلحاد أصلاً منذ هزيمة الكنيسة بانغلاقها وعدائها للعقل وإنتاجه العلمي عداء مطلقاً.