يفرض الجمال المتميز نفسه حتى عندما يخوض منافسته بشرف في ساحة تضج بالبهاء والنقاء، فكيف تكون إطلالته في بحر لجي تطمسه ظلمات بعضها فوق بعض، إذا أخرج المرء يده في خضمه لم يكد يراها؟.
يفرض الجمال المتميز نفسه حتى عندما يخوض منافسته بشرف في ساحة تضج بالبهاء والنقاء، فكيف تكون إطلالته في بحر لجي تطمسه ظلمات بعضها فوق بعض، إذا أخرج المرء يده في خضمه لم يكد يراها؟.
شن ناشطون سوريون كثر حملة نقد قاسية في مواقع التواصل الاجتماعي، لتعرية فضائية BBC الناطقة باللغة العربية، بعد وقوعها في عار التجني على الشعب السوري للمرة ألف أو أكثر!
لست أبالغ عندما أجزم بأنني لم أعثر من خلال قراءاتي المستمرة على من ينافس المجوس الجدد وأدواتهم في الكذب حجماً ونوعاً، ولا في فجورهم في الخصومات حيث يتهمون مخالفيهم بالأمراض التي تعشش في قلوبهم المريضة، ويصفونهم بالخيانة والعمالة لواشنطن وتل أبيب، بينما أثبتت الأيام -وبخاصة منذ انطلاق الثورة السورية- أن أحفاد أ
لا نكشف ستراً ولا نذيع سرًّا، عندما نصف الإعلام المصري غير الرسمي بأنه مناوئ بشدة لكل ما هو إسلامي، في سياق موتور عام وشامل، ظاهره العداء لجماعة "الإخوان المسلمون" وباطنه علمنة شرسة ترفض أي دور للإسلام في الشأن العام، بما في ذلك حزب النور "السلفي" المؤيد لانقلاب 3 يوليو والذي خسر كثيراً من حضوره الشعبي
لا يختلف منصفان في أن انطلاق الثورة السورية من فضل الله على أمة الإسلام، التي انخدع كثير من أبنائها بالدجل الإيراني، القائم على ركنين أساسيين منذ ثورة الهالك الخميني، أولهما: التظاهر بعدم الطائفية والإكثار من معسول الكلام عن التقريب بين "المذاهب" وأن وحدة الأمة الإسلامية أكبر وأهم من أي خلاف طائفي أو مذهبي
يقف المجوس الجدد وأذنابهم في المنطقة موقف العداء الشديد من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، منذ انحيازه إلى جانب الشعب السوري في ثورته على طغيان بشار الأسد.
لم يكن حجب إدارة تويتر لوسم #weloveerdogan الذي جاء الأول على مستوى العالم قبل أيام، وأثناء زيارة أردوغان للولايات المتحدة الأمريكية، دون إبداء أسباب ثم إعادته بعد اعتراض الآلاف، دون تفسير كذلك هو أول إجراء يعبر عن ضيق هذا الموقع الشهير ببعض الآراء التي لا تروق له؛ فلقد سبقته مئات وربما آلاف الإجراءات التي لا يمكن تصنيفها إلا بكو
أصبح الأمن على الشبكة العنكبوتية هاجساً للجميع: الحكومات بأنواعها، والدول بعضها ضد بعض، والأفراد…
ماهو دور السينما اليوم في نشر الإلحاد؟
هل الأمر مقصود أم عفوي؟
هل وصل إلى البلدان العربية؟
الإلحاد ظاهرة ليست جديدة وارتبطت بقوة ب"نظرية دراون" والتي اثبت العلم لاحقا فشلها
لكن السينما كان لها دور سلبي ملموس في الترويج للإلحاد
أشد الناس غباء في رأيي هو المغرور الذي يتوهم أنه عبقري عصره وفريد زمانه، وينظر إلى الآخرين جميعاً على أنهم أغبياء يستطيع خداعهم والضحك عليهم!