الحمد له وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد. فصورة المسألة: أن يبيع لحمًا من شاة – مثلًا – بحيوان من جنسه حيًا أو ميتًا، وهذا يعني أن اللحم سيباع بلحم معه غيره من عظم وشحم وجلد وصوف ونحوه، وقد يباع به حيًّا. اختيار ابن تيمية:
مسائل علمية
-
-
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: فلقد كثر الحديث…
-
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد. فسئل شيخ الإسلام…
-
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد: فعن عليٍّ…
-
تحرير محل النزاع:
اتفق العلماء على أن من تكلم في صلاته عامدا لغير حاجة فقد بطلت صلاته.
قال ابن قدامة: أما الكلام عمدا، وهو أن يتكلم عالما أنه في الصلاة، مع علمه بتحريم ذلك لغير مصلحة الصلاة، ولا لأمر يوجب الكلام، فتبطل الصلاة إجماعا(1). -
بسم الله الرحمن الرحيم قبل بيان الحكم نعرف بالإيجار المنتهي بالتمليك. وفيه فرعان: الفرع…
-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، محمد بن عبد الله ، وعلى آله وصحبه ومن ولاه ، وبعد .
فهذه ورقات حول التخفيض ومدى شرعيتها في ضوء الشريعة الإسلامية ، بناء على طلب أمانة مجمع الفقه الإسلامي بمكة المكرمة . -
منع الدين الزكاة في مال المدين(*) .
اتفق الفقهاء على أنّ الدين لا يمنع وجوب الزكاة إذ ثبت في ذمة المدين بعد وجوب الزكاة (1)، كما اتفقوا على أن الدين لا يمنع وجوب الزكاة إذا لم ينقص النصاب (2)، واختلفوا في منع الدين لوجوب الزكاة في مال المدين فيما عدا ذلك على أقوال:
-
هل تؤجر المرأة على الصلاة والصيام إذا تركتهما أثناء الحيض ؟
الجواب /
الخلاصة : نعم إن شاء الله
التفصيل :
في هذه المسألة خلاف
1- فمن العلماء من قال لا تؤجر لقوله صلى الله عليه وسلم: “أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم، فذلك نقصان دينها”. البخاري “1951”، ومسلم “79” “132”
قال ابن مفلح : -
مشكل ما روي في الاشتراك في البُدن(1) عن جابر رضي الله عنه قال: “خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مهلين بالحج، فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نشترك في الإبل والبقر، كل سبعة منا في بدنة”(2). وعنه رضي الله عنه قال: “نحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية، البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة”(3).