الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا وقدوتنا محمد المبعوث رحمة للعالمين، وعلى اخوانه من الأنبياء والمرسلين، وعلى آله الطيبين، وصحبه الميامين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد:
مسائل علمية
-
-
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد
-
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فهذه دراسة حديثية للفظة: (سعيتُ قبل أن أطوف) بيَّنتُ فيه علةَ هذا اللفظ، أسأل الله تعالى أن ينفع بها.
-
الحمد لله، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد، أما بعد فقد روى مسلم (1977) وغيره من حديث أم سلمة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا رأيتم هلال ذي الحجة، وأراد أحدكم أن يضحي، فليمسك عن شعره وأظفاره».
-
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
يسأل كثير من الأئمة والقائمين على المساجد عن أحكام التبرعات التي تأتيهم من طرق مختلفة، هل يجوز صرفها على المساجد أم لا؟
والمتتبع لهذه الطرق يجد أنها لا تخلو من ثلاث جهات: -
السماحُ ببناء معابِدِ الشِّرك في ديار الإسلام مِن الإفساد في الأرض
س: فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك حفظكم الله ورعاكم ونفع بعلمكم: -
إعطاء الجندي من الزكاة (*)
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. -
إذا أقيم سباق بين الخيول أو بين الإبل ونحوها فكيف يعرف السابق بينها، هل المعتبر الأقدام، أو الرأس، أو الكتف؟ محل خلاف بين العلماء.
اختيار ابن تيمية:
اختار شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – أن المعتبر الأقدام، خلافاً للمشهور من مذهب الحنابلة [1].تحرير المسألة:
أ- الاعتبار في بداية السباق بالأقدام بلا إشكال. -
إن من نعم الله تعالى على عباده أن بيّن لهم طريق الهدى وما ينفعهم في دينهم ودنياهم، ومن عجيب صنع الله في خلقه أن ميز كل عصر بمزايا ووسمه بسمات، ولعل من أبرز سمات هذا العصر كثرة الاكتشافات العلمية المختلفة والتطورات التقنية الحديثة بما في ذلك ما يتعلق بالتداوي والعلاج، ومن أعظم ما اكتشف في الميدان خلال السنوات الأخيرة علم الهندسة
-
فوائد في صيام الست من شوال 1. صيام الست من شوال سنة وليس بواجب، وعليه: فلا حرج على من تركه كله أو صام بعضه وترك الباقي، وله أجر ما صامه منها. والله أعلم. 2. الأولى تقديم قضاء رمضان على صيام الست من شوال، ولو قدم الست على القضاء فهو جائز. والله أعلم.