موقع المسلم
  • الصفحة الرئيسية
  • العلمي
    • الفتاوى
    • في رحاب الشريعة
    • قرارات
    • مسائل علمية
    • فوائد قرانية
    • فقه النوازل
    • أرسل سؤالك
    • العلمي
  • السياسي
    • تقارير
    • مقالات
    • فضاء الرأي
    • ملفات خاصة
  • التربوي
    • بيوت مطمئنة
    • إيمانيات
    • فكر ودعوة
    • قضايا تربوية
    • ومضة تربوية
    • أرسل سؤالك
  • ناصر العمر
    • البث المباشر
    • صوتيات ومرئيات
    • مقالات
    • كتب
    • حوارات ناصر العمر
    • السيرة الذاتية
  • الصوتيات والمرئيات
  • المكتبة الإلكترونية
الرئيسية الفقهاللباس والزينة إسبال الثياب

إسبال الثياب

بواسطة أكتوبر 12, 2017
أكتوبر 12, 2017
السؤال:

أستفسر عن إسبال الثياب لأنني أرى كثيرًا من الناس مسبلي الثياب ومتساهلين في هذا، فهل الإسبال جائز أم أنه حرام؟

البريد الإلكتروني:
[email protected]
الجنس:
1
الاسم:
ضض
العمر:
61-65
الدولة:
السعودية
الجواب:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

فالإسبال لا يخلو من أن يقترن بالخيلاء أو يتجرد عنه:

– فإن تجرد عن الخيلاء فهو محرم؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار» [البخاري: 5787]، (ما أسفل من الكعبين) هذا حد الإسبال، وهذا محرم وجاء الوعيد عليه في النار.

– وإذا اقترن بالخيلاء فالأمر فيه أشد، قال النبي –صلى الله عليه وسلم-: «من جر ثوبه خيلاء، لم ينظر الله إليه يوم القيامة» [البخاري: 3665]، فأمره أشد، وبعضهم يلتبس عليه الأمر فيقول: إن الخيلاء قيد، وحينئذٍ يحمل المطلق على المقيد، نعم إذا اتحدا في الحكم والسبب _أعني المطلق مع المقيد_ حُمل المطلق على المقيد، لكن إذا اختلفا في الحكم والسبب لم يحمل المطلق على المقيد، فالحكم مختلف، لا شك أنه مع الخيلاء أشد، والسبب مختلف، ففي الإسبال مجرد الإسبال من غير خيلاء، وفي الصورة الثانية العلة مركبة من الإسبال والخيلاء، فاختلف الحكم والسبب، وحينئذٍ لا يحمل المطلق على المقيد، والله أعلم، فالإسبال محرم مطلقًا، فإن كان مع الخيلاء فالأمر فيه أشد، وإن تجرد عن الخيلاء فهو في النار، ومن يصبر على النار؟ وجاء في أقل أهل النار عذابًا من يوضع تحت أخمص قدمه جمرتان من نار يغلي منهما دماغه، هل يطيق الإنسان مثل هذا؟! نسأل الله العافية، والمقصود بـ«ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار» يعني صاحبه، وليس المراد به القميص أو الإزار إنما المقصود صاحبه، كما أن قوله -عليه الصلاة والسلام- في الحديث: «كل ضلالة في النار» [النسائي: 1578]، المراد صاحبها.

وإذا قال الشخص: (أنا لا أسبل ثوبي خيلاء) فيتنزل عليه النص الثاني «ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار».

والله أعلم.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

مختارات:
1
المقال السابق
القراءة للأقدَم فنٌّ وتَذَوُّق
المقال التالي
خرافات “عصرية”: السياسة لا تتحكم بالرياضة !

فوائد قرآنية

  • برنامج الجواب الكافي

    نوفمبر 9, 2021
  • تدبر في ضوء تفسير العلامة السعدي

    نوفمبر 9, 2021
  • وقفات علمية وتربوية من مختصر صحيح مسلم

    نوفمبر 9, 2021
  • درس ليدبروا آياته

    نوفمبر 8, 2021
  • أريد أن يحبني ربي..

    سبتمبر 11, 2021

فضاء الرأي

  • برنامج الجواب الكافي

    نوفمبر 9, 2021
  • تدبر في ضوء تفسير العلامة السعدي

    نوفمبر 9, 2021
  • وقفات علمية وتربوية من مختصر صحيح مسلم

    نوفمبر 9, 2021
  • درس ليدبروا آياته

    نوفمبر 8, 2021
  • أريد أن يحبني ربي..

    سبتمبر 11, 2021

تربوي

  • ومضة تربوية
  • بيوت مطمئنة

ناصر العمر

  • صوتيات ومرئيات
  • استشارات

متابعات

  • رصد الإعلام
  • نافذة ثقافية

مركز الدراسات

  • فقة النوازل
  • قضايا تربوية

علمي

  • فتاوى
  • في رحاب الشريعة

روابط سريعة

  • البث المباشر
  • أرشيف كلمة المسلم
  • Facebook
  • Twitter
  • Youtube
  • Soundcloud
  • Telegram

جميع الحقوق محفوظة لموقع المسلم @ 1440

موقع المسلم
  • الصفحة الرئيسية
  • العلمي
    • الفتاوى
    • في رحاب الشريعة
    • قرارات
    • مسائل علمية
    • فوائد قرانية
    • فقه النوازل
    • أرسل سؤالك
    • العلمي
  • السياسي
    • تقارير
    • مقالات
    • فضاء الرأي
    • ملفات خاصة
  • التربوي
    • بيوت مطمئنة
    • إيمانيات
    • فكر ودعوة
    • قضايا تربوية
    • ومضة تربوية
    • أرسل سؤالك
  • ناصر العمر
    • البث المباشر
    • صوتيات ومرئيات
    • مقالات
    • كتب
    • حوارات ناصر العمر
    • السيرة الذاتية
  • الصوتيات والمرئيات
  • المكتبة الإلكترونية