السؤال:
وُجِّه إلى اللجنة الدائمة للإفتاء السؤال التالي:
نرفق لسماحتكم السؤال الوارد من تعليم الباحة حول جواز إطلاق اسم (مادة القرآن الكريم) ضمن المواد الدراسية التي يدرسها الطلاب ويرد ذكرها في التعاميم الصادرة من الوزارة وإدارات التعليم.
ونود من سماحتكم الإيضاح عن جواز استخدام هذه الكلمة من عدمه وماذا ترون أن تكون التسمية. والله يحفظكم ويرعاكم.
نرفق لسماحتكم السؤال الوارد من تعليم الباحة حول جواز إطلاق اسم (مادة القرآن الكريم) ضمن المواد الدراسية التي يدرسها الطلاب ويرد ذكرها في التعاميم الصادرة من الوزارة وإدارات التعليم.
ونود من سماحتكم الإيضاح عن جواز استخدام هذه الكلمة من عدمه وماذا ترون أن تكون التسمية. والله يحفظكم ويرعاكم.
جزء من الفتوى:
لا بأس أن يقال في مناهج التعليم: (مادة القرآن الكريم) لأن المواد في عرف المسؤولين عن التعليم يراد بها العلوم التي تدرس للطلاب
الجنس:
1
الجواب:
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه لا بأس أن يقال في مناهج التعليم: (مادة القرآن الكريم) لأن المواد في عرف المسؤولين عن التعليم يراد بها العلوم التي تدرس للطلاب؛ فيقال: مادة التفسير، مادة الحديث، مادة القرآن الكريم، ولا يراد بها في العرف التعليمي ما أشار إليه المعترض (الشيء المخلوق) فلا مانع مما ذكر. والحمد لله.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
نوع السؤال:
0
إرسال:
0
مختارات:
1
Hijri Date Correction:
0