رمضان يربي المسلم على فقه الأولويات، ففي رمضان تتزاحم الأعمال فيقدم المسلم أهمها بالنسبة إليه، ومن هنا تواتر أهل العلم على ترك الدروس في رمضان تقديما لغيرها عليها في رمضان.
ونحن اليوم أشد ما نكون حاجة لفقه الأولويات فحتى على مستوى إنكار المنكر هناك أولويات يجب أن تراعى، وذلك مبني على العلم الشرعي، فأحيانا في رمضان يقدم الإنسان نفع المسلمين بعمل عام كالإفطار على العمل الخاص كتلاوة القرآن لا من باب الكسل ولكن تقديما لما قدمه لشرع في تلك المسألة.
ونحن اليوم أشد ما نكون حاجة لفقه الأولويات فحتى على مستوى إنكار المنكر هناك أولويات يجب أن تراعى، وذلك مبني على العلم الشرعي، فأحيانا في رمضان يقدم الإنسان نفع المسلمين بعمل عام كالإفطار على العمل الخاص كتلاوة القرآن لا من باب الكسل ولكن تقديما لما قدمه لشرع في تلك المسألة.